How المحاسبة الضريبية can Save You Time, Stress, and Money.
How المحاسبة الضريبية can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
هذا بالإضافة إلى القدرة على توقع قيمة الضريبة عبر التتبع الجيد لأرباح الشركة، وينتج عن ذلك الاتخاذ الصحيح للقرارات المالية.
المحاسبة الضريبية ببساطة هي الطرق المحاسبية المعنية بالأمور الضريبية دون غيرها، مبتعدة عن عموم الاهتمامات العامة المتعلقة بالمحاسبة المالية، وتحتكم المحاسبة الضريبية لبعض المبادئ وبالطبع لمعايير المحاسبة الدولية، والتي تنظم بدورها المعايير التي يجب أن يتبعها الأفراد والشركات لضبط معاملاتهم الضريبية ولتقديم الإقرارات الضريبية كما ينبغي لها.
تعد محاسبة القاعدة الضريبية أكثر أنواع المحاسبة الضريبية شيوعًا، وهي تركز على تسجيل الدخل الخاضع للضريبة للشركة في بياناتها المالية وفقًا للأنشطة الاقتصادية الفعلية للشركة.
وتعني الإقرار بالإيرادات حينما يتم قبض قيمتها من الطرف الآخر، وكذلك بالمصروفات بمجرد دفعها سواء كانت تلك الإيرادات أو المصروفات تخص الفترة الحالية أو لا تخصها، وغالباً ما يتم استخدام طريقة المحاسبة على الأساس النقدي من قِبل الشركات الصغيرة أو تلك التي لا تستطيع استخدام طريقة الاستحقاق، وذلك لأن الطريقة النقدية أسهل بكثير.
تجمع المحاسبة الضريبية بين المحاسبة المالية والضرائب ” القانون الضريبى ” أوالتشريع حتى نصل إلى صافى الإيراد الخاضع للضريبة.
المُحاسبة الضريبية للأفراد تُركز على الدخل بينما تُعد مُعقدة نوعًا ما مع الأعمال التجارية حيث تحتاج للمزيد من التدقيق على الكيفية التي يتم فيها إنفاق الأموال والتحقق من الأموال التي تخضع أو لا تخضع للضريبة.
تنقسم المحاسبة الضريبية إلى أنواع ثلاث؛ المحاسبة الضريبية للفرد، المحاسبة الضريبية للأعمال والمحاسبة الضريبية لمنظمة معفاة من الضرائب.
وتحاول حسابات الضرائب العمل على خلق موازنة بين تقديم الإقرارات الضريبية في الوقت المناسب وتقليل المسؤولية الضريبية للشركة من خلال اتخاذ خيارات تجارية ذكية، والجدير بالذِكر أن محاسب الضرائب غالباً ما يكون مسؤولاً عن العملية الضريبية للشركة بأكملها، بما في ذلك إنشاء المخطط التنظيمي المالي وإعداد التقارير والتسويات ومدفوعات الضرائب.
يتم احتساب الضرائب بناءً على معادلة (تكلفة البضائع المباعة – الإيرادات = إجمالي الدخل الخاضع للضريبة).
المحاسبة الضريبية في النهاية فرع عن المحاسبة، لذلك تجد مبادىء المحاسبة الضريبية متفرعة عن المبادئ المحاسبية العامة مع التركيز على المبادئ المؤثرة على الضرائب بشكل مباشر.
تتخصص المحاسبة الضريبية في إعداد وإصدار الإقرارات الضريبية، والمدفوعات المتعلقة بالضرائب، ولا تعني بالبيانات المالية وتقاريرها وطريقة عرضها لذات هذه البيانات أو لاتخاذ قرارات لا تتعلق بالضريبة.
سبب الاختلاف هو أن القواعد الضريبية قد تسرع أو تؤخر الاعتراف بمصروفات معينة يتم الاعتراف بها عادة في فترة إعداد التقارير. هذه الفروق مؤقتة ، حيث سيتم استرداد الأصول في المحاسبة الضريبية نهاية المطاف وتسوية الالتزامات ، وعند هذه النقطة سيتم إنهاء الفروق.
والأهم أنها تساعد في استرداد قيمة الضرائب التي لها علاقة بضريبة القيمة المضافة بشكل صحيح.
هي عملية متتابعة يقوم بها المحاسبون الماليون لإعداد التقارير والقوائم المالية المطلوبة، تنفذ هذه الدورة بالترتيب ذاته والخطوات في كل فترة زمنية محددة، وتهدف إلى ضمان دقة وموثوقية المعلومات المالية، وتتلخص الدورة المحاسبية فيما يلي: